“LIRE. ECRIRE. CREER.”

“READ. WRITE. CREATE.”

ÃÍÈß ÃÍÈß æÇáÈÞíÉ ÊÃÊí

ÃÍÈß ÃÍÈß æÇáÈÞíÉ ÊÃÊí

Publisher: HACHETTE ANTOINE NAUFAL
Date Of Publication: 20th Nov 2014
Author: äÒÇÑ ÞÈÇäí
Barcode 9789953268965
AED 21
lead time for order delivery

Product Description

Description هو شاعر سوريّ من لبنان أم شاعر لبنانيّ من سوريا؟ وقد يجد كلّ قارئ عربيّ نفسه فيه. يخرج شعر نزار قباني من حدود المكان ليصبح لغة إنسانية. حمل همّ الشعر ولو لم يبشّر بالنظريات. كانت قصيدته بيانه، وحبّ الناس خَتْمها الأعلى. وهذا المعجون شعره بالعطر لم تجرفه الصناعة. بقي على اندماج مع عفويّته. هو صائغ لا صانع، ومغنٍّ من أعماق الغابة ومن حرير السرير، وإيقاعه كميزان الذهب. كما غمس نزار قلمه في قلب الشعور، هكذا يقضي الواجب أن نغمس أقلامنا في شعر نزار. ولكن هيهات! من يستطيع أن يجاريه في تدفّقه التلقائي؟ شاعر الشوق الحارق والغضب اللاسع، شاعر أشدّ اللحظات جمرًا، نارنا تُقصّر عنك، فوهجك يخترق الأزمنة. إنّ فيك حمّى تردم الغياب باليد التي مدّها الله في صورة مايكل انجلو إلى الإنسان. أنسي الحاج، نوفمبر 2013. Biographical note وُلد 'شاعر الحبّ والمرأة' عام 1923 في أسرة دمشقيّة عريقة. درسَ الحقوق في الجامعة السوريّة. وفَور تخرّجه منها عام 1945، انخرط في السلك الدبلوماسيّ وأمضى فيه قرابة العقدَين، متنقّلًا من عاصمة إلى أخرى ومنفتحًا على ثقافات مختلفة. بعد نشر ديوانه الأوّل 'قالت لي السمراء' في العام 1944، تنوّعت مؤلّفاته بين شعر ونثر وسياسة. وكان إصدار كلّ منها، في كلّ مرّة، أشبه بهبوب عاصفة في العالم العربيّ. لمع عدد من قصائده بأصوات نخبة من المطربين، من أم كلثوم إلى فيروز وماجدة الرومي فكاظم الساهر. شكّل نزار قبّاني علامة فارقة في كلّ ما ألّف، ورغم المآسي الشخصيّة التي ألمّت به، بقي يحلم ويحبّ ويثور ويكتب حتّى الرمق الأخير. توفّي في لندن عام 1998، ودُفن في مسقط رأسه دمشق. -